الجمعة، 10 سبتمبر 2010

خطوة في حياتك

 طريق النجاح مشوار صعب وطويل منا من يعتزله عند البداية ومنا من يصله حتى النهاية ولكن السؤال.. من الذي أحرز فيه هدفاً يُحسب له؟؟؟؟؟؟؟
إننا نعيش في الحياة سواءً رضينا بها أم لم نرضى فلابد وحتماً أن كلٌ منا سوف يترك يوماً ما أثراً فيها فالناجح العبقري يضع بصمته والفاشل الغبي يضع بصمته فلماذاأختارأناوأنت بصمة الفشل طالما أن النجاح محتمل..!!

إنها خطوة في حياتك تغير مسارك فيا تبني أشياءً وتهدم أشياءتقطع مسافاتاًوتهدرأوقات تعلو بك إلي قمة النجاح وتهبط بك إلي قاع الفشل وهكذا تكون خطوة في حياتك هي الحياة أو الموت يسجلها لك التاريخ  ويرويها عنك جيلاً خلف جيل علي مدى السنين فإما أن تكون خطوة نحو الأمام ما لها مثيل تقودك إلي حياة أبدية وتاريخ مشرف

وإما أن تكون خطوة إلي الوراء قد فعلها قبلك الكثير فتقودك

الأربعاء، 8 سبتمبر 2010

واجه الفشل

* تعريف الفاشل : هو كل من يحكم على نفسه أنه وصل

* الإنسان الفاشل : هو إنسان يعيش في الظلام و يبحث عن بريق ضوء هو الأمل .

* أنواع الفشل : كل إنسان معرض للفشل بمرحلة ما من حياته و أن الفشل ممكن أن يكون سبب النجاح :
1 ـ الفشل في الدراسة .
2 ـ الفشل في الأُسرة .
3 ـ الفشل في المجتمع . هناك صور كثيرة من صور الفشل :
الجريمة ، الانحراف ، الجنح ، الإنتحار ، الدعارة ، الإدمان على الخمر ، تعاطي المخدرات .

* أسباب الفشل :
1 ـ تربوية : سبب التربية الأُولى في المنزل ؛ عدم تفاهم الأهل في المنزل .
2 ـ اجتماعية : فشل في العمل ، فشل في الحب ، العلاقات الإجتماعية ، فشل خطبة ؛ زواج .
3 ـ بيئية : تلوث الهواء و تلوث الماء و الخضار .

* حوِل فشلك إلى انتصار :
ابعد عن اليأس و القلق و التوتر و الإحباط .
ممكن أن يكون الفشل سبب من أسباب النجاح .

سبع طرق تجلب لك السعاده؟

كتب ديل كارنيجي
العالم الأمريكي

المتخصص في مجال القلق

في كتابه دع القلق وابدأ الحياة

لخص بعض طرق لو أمكن ممارستها تجلب لصاحبها بعد عون الله الطمأنينة والسعادة

أبدؤها بالمقدمة التالية

التي علمنا إياها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

( احفظ الله يحفظك.. إذا سألت فاسأل الله.. وإذا استعنت فاستعن بالله....)

ولاتنس أن تكثر

دائما من ذكر الله يكن معك

ولنبدأ بالطرق السبع

بتصرف

1- لنملأ عقولنا بأفكار السلام والشجاعة

ثلاث كلمات تزرع الثقة في نفسك .

الكثيــــــــــــــــر تنقصــــــــــه الثقـــــــــــة بالنفـــــــــــــس فـــــي شتـــــــى مجـــــــــــالات حياتـــــــــــــــه ,,,

.. وقــــــــد تحـــــــــــدث بعـــــــــــض الأمــــــــــــــور تعيــــــــــــق هـــــــــــذه الثقـــــــــــــة ..




.. لــــــــذلك لنقـــــــــــرأ هــــــــذه الكلمـــــــــــات البسيطــــــه بتمعـــــــــــــــن ..


ونؤمـــــــــن بجـــــدواهـــــا و مـــــــــــــدى فعـــــــــــاليتهــــــــــــا فــــــــــي النفـــــــــــــــــس




سئـــــــــــل نابليــــــــــــــون :

كيـــــــــــف استطعـــــــــــت أن تولـــــــــــــد الثقـــــــــــــة فــــــــــي نفــــــــــــــوس أفــــــــــــــراد جيشــــــــــــك .. ؟؟ .. !


فأجـــــــاب :
كنـــــــــت أرد علــــــى ثــــــــــلاث بثـــــــــــلاث ,, !!


** مــــــــن قـــــــال : لا أقــــــــــــدر ... قلــــــــــت لــــه : حــــــــــــــــاول ..

** مــــــــن قــــــال : لا أعـــــــــرف ... قلــــــــــــت لــــــه : تعلــــــــــــــــم ..

** مــــــــــن قـــــــال : مستحيـــــــــــل ... قلــــــــــت لــــــــه : جـــــــــــــــرب ..





كلمــــــــــات بسيطـــــــــــه وسهــــــــــــــلة ولكنهــــــــــــــا ... ذات تأثيــــــــــــر كبيـــــــــــــر ...


((حقيقــــــــــــــــــة .. نحــــــــــــن محتــــــــــــاجـــون للإيمـــــــــــــان بمـــــــــدى تأثيــــــــــــــر هــــــــــذه الكلمـــــــــــــات ))

دروس .. قد تفيدك في الحياة

الدرس 1

دلف رجلٌ إلى حوض الاستحمام في الوقت الذي غادرته زوجته.
رن جرس الباب فسارعت الزوجة لتغطية جسدها بمنشفة وهبوط السلالم.
كان الطارق هو جارهم الذي ما أن رأى الزوجة حتى قال:
- سأمنحكِ 800 دولار لو نزعتِ عنكِ هذه المنشفة!
فكرت الزوجة للحظة،ثم خلعت المنشفة.
تأملها الجار قليلاً ثم نقدها 800 دولار.
بعد ذهابه،صعدت الزوجة إلى الطابق الأعلى

"اهزم همومك وآلامك ...وتعلم منها" قصة جميلة جدا!!!

وقع حصان أحد المزارعين في بئر مياه عميقة ولكنها جافة، وأجهش الحيوان بالبكاء الشديد من الألم من أثر السقوط واستمر هكذا لعدة ساعات كان المزارع خلالها يبحث الموقف ويفكر كيف سيستعيد الحصان؟

وقع حصان أحد المزارعين في بئر مياه عميقة ولكنها جافة، وأجهش الحيوان بالبكاء الشديد من الألم من أثر السقوط واستمر هكذا لعدة ساعات كان المزارع خلالها يبحث الموقف ويفكر كيف سيستعيد الحصان؟

ولم يستغرق الأمر طويلاً كي يُقنع نفسه بأن الحصان قد أصبح عجوزًا وأن تكلفة استخراجه تقترب من تكلفة شراء حصان آخر، هذا إلى جانب أن البئر جافة منذ زمن طويل وتحتاج إلى ردمها بأي شكل. وهكذا، نادى المزارع جيرانه وطلب منهم مساعدته في ردم البئر كي يحل مشكلتين في آن واحد؛ التخلص من البئر الجاف ودفن الحصان. وبدأ الجميع بالمعاول والجواريف في جمع الأتربة والنفايات وإلقائها في البئر.

في بادئ الأمر، أدرك الحصان حقيقة ما يجري حيث أخذ في الصهيل بصوت عال يملؤه الألم وطلب النجدة. وبعد قليل من الوقت اندهش الجميع لانقطاع صوت الحصان فجأة، وبعد عدد قليل من الجواريف، نظر المزارع إلى داخل البئر وقد صعق لما رآه، فقد وجد الحصان مشغولاً بهز ظهره كلما سقطت عليه الأتربة فيرميها بدوره

كيف تتخلص من سلوك سيئ؟

العادة هي سلوك ذاتي يمكن تغييره من خلال الصبر والمقاومة.

الخطوات:

1. قرر أولاً مدى جديتك للتخلص من العادة، لأنك ستحتاج إضافة إلى الالتزام ؛ الوقت والمقدرة للاهتمام بسلوكك بغية تغييره.

2. احتفظ بمذكرة يوميات يدوي لمراقبة انتهاجك السلوك المراد التخلص منه.

3. ثبت أوقات ممارسة هذا السلوك، وما هو الموقف؟ وبماذا كنت تفكر وتشعر ساعته؟. كتابة هذه الأمور سوف تزيد من انتباهك لأسباب وأوقات هذه العادة.

4. أقرأ وتمعن في ما كتبته حول العادة السلوكية.وسل نفسك ماذا تقدم لك هذه العادة؟وهل هي وسيلة للتعبير عن الضجر ، القلق ، الإجهاد أو الغضب؟

5. فكر في بدائل ممكنة عن العادة ، تكون أكثر إيجابية للتعامل مع ظروف

لا تقولي اني فاشله .. وقولي الحمدلله

" الفشل " .. لفظة لا وجود لها في قاموس حياتي ، لأني لا أعترف بها ، واستبدلتها بجملة " أنا لم أوفق "

لا

تستعجلوا وتحكموا علي من يقول هذا بأنه محظوظ ، وأن حياته مليئة بالمسرّات ، وأنه حاز كل ما يتمناه !


لا تقيّّموا شخصاً ما أنه إنسان ٌ " فاشل "أو " ناجح " ..
لأنها مقاييس لا وجود لها عند من يحقق الإيمان بأحد أركانه وهو الإيمان بالقدر خيره وشره .

" الفشل " مظهر خارجي للعمل ،
يدركه الجميع بما يظهر لهم من نتاج السعي ،

فإن كانت النتيجة هي ما تعارف عليها الجميع أنها رديئة فهو في عرفهم " فشل"

وما تعارفوا أنه جيد وحسن ،
فهو إذاً " نجاح " .
ولكن .. أين ما وراء الظواهر ؟



أين علم الغيب مما يحدث من واقع السعي ؟


فقد يكون من نحكم عليه بأنه " ناجح
" ، هو في حقيقة الأمر أبعد ما يكون عن النجاح .ومن نرثي اليوم لفشله ، قد يكون في قمة النجاح وهو أو نحن لا ندرك هذا .



عندما كنت أقرأ في سيرة
الصحابي " زيد بن حارثة " حِـب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – تعلمت كيف لا أصدر حكمي على الأمور بظاهرها ، أو أجعلها مقياساً لتحديد النجاح والفشل في حياتي


عندما أراد الصحابي زيد – رضي الله عنه - الزواج ، ولما كانت منزلته الكبيرة عند النبي – صلى الله عليه وسلم - يشهد لها الجميع ، فقد خطب له النبي – صلى الله عليه وسلم - ابنة عمته زينب – رضي الله عنها وأرضاها – فقبلت به لأنها تعلم تلك المنزلة ، رغم فارق النسبين .. فقلت في نفسي :


إنهما مثالا لأنجح زوجين ، فهو ربيب النبي – عليه صلوات ربي وسلامه - ويملك ما يجعله مثال الزوج الصالح في نظر أي امرأة ..
وهي إبنة الحسب
والنسب العفيفة الشريفة ذات الأخلاق الكريمة – ولست أهلاً

التجارب الفاشلة

التجارب سواء كانت شخصية عشتها بنفسك ، أو غيريّة قام بها غيرك ، هي معلّم ناجح و مفيد .

والناجحون هم الذين أفادوا من تجاربهم الفاشلة و الناجحة على حد سواء .

فالتجربة الفاشلة تعلّمني كيف أنهض من فشلي ،

و أن لا أعتبر ما حصل نهاية المطاف ، و أن أستمرّ في المحاولة ، فشرف المحاولة ـ كما يقال ـ إنجاز و كسب،

و تعبير عن أن صاحب المحاولة لا يرضى و لا يرضخ للفشل ،

ففشل المحاولة لا يعني فشل الفكرة ، و لا تأتي الأشياء عادة من تجربة واحدة أو محاولة أولى .

بل ربّما بعد سلسلة تجارب و محاولات .. المهم أن لا تستسلم لشعور الفشل لأنّه يقعدك عن اكتساب المهارات و المكارم ، بل يشلّك عن العمل و المواصلة

الفشل معلّم أيضاً !!!!

إنّ تجاربك هي: إمّا أخطاء تتعلّم منها ، أو نجاحات تتحرك لقطف المزيد منها ،

كذلك تجارب الآخرين سواء في قدرتهم على حل المشكلات و تجاوز الصعاب ، أو فيما يعتمدونه من أفكار و أساليب إبداعية مبتكرة.

إنّ كلّ شخص يحكي لك عن قصّة حدثت له ، أو تجربة خاضها في مجال العمل و الدراسة و الحياة، هي تجربة يمكن أن تضيفها إلى رصيد تجاربك ..

اجلس إلى جدّك و جدّتك و استمع إليهما جيِّداً ..

إنّ تجربتهما الطويلة الغنية معلّم لا تزهد به ،

وعلم يضاف إلى خزين معلوماتك ،

وقد قيل: « في التجارب علم مستفاد » أو « علمٌ مستأنف »

و قل الشيء نفسه عن كتب السير الذاتية التي

الفشل هو اول خطوات النجاح

الفشل ينبغي أن يكون معلماً لنا وليس مقبرة لطموحاتنا، والفشل ما هو إلا حالة تأخير وليس هزيمة، إنه تحول مؤقت عن الوصول إلى الهدف وليس نهاية مميتة، وهو شيء يمكننا تجنبه فقط بأن نقول أو نفعل أو نكون شيئاً.

فالحياة عبارة عن سلسلة من التجارب والخبرات، بعضها جيد والآخر سيئ، وكل واحدة من هذه الخبرات تجعلك أكثر قوة على الرغم من أنه غالباً ما تغفل عن إدراك ذلك! فكما يقول المثل "الضربات التي لا تقصم الظهر تزيده قوه".
لذا تعلم بأن الإحباط والمعاناة الذين تتحملهما يساعدانك دائماً على التقدم للأمام متى اتعظت منهما، فهذا العالم الذي نعيش فيه ما هو في الحقيقة إلا فرصة لك لتطور شخصيتك، لذا ينبغي أن تبقى وسط أحداث الحياة ونشاطاتها، فالحياة عبارة عن فصل دراسي تتعرض فيه للاختبار ويتوقع منك أن تحقق تقدماً هاماً خلال فترة زمنية معقولة، وإن لم تستفد في فصل الحياة، فإنها ستعيد لك الدرس تلو الآخر

الرهاب الاجتماعي


أولا ً :: تعريف الرهاب الاجتماعي

هو خوف وارتباك وقلق يداهم الشخص عند قيامه بأداء عمل ما - قولاً أو فعلاً - أمام مرأى الآخرين أو مسامعهم ، يؤدي به مع الوقت إلى تفادي المواقف والمناسبات الاجتماعية

ثانيا ً:: أسبابه وأعراضه

الخوف شعور طبيعي لدى الناس ، بل لدى جميع الكائنات الحية ، وكل إنسان يستجيب لهذا الشعور بطريقة مختلفة ، ولكن قد يزيد الخوف عن حده الطبيعي فيصبح عندئذ مرضا ، وهو ما يطلق عليه " الرهاب " .
قد يصاب الشخص بالرهاب من أشياء عديدة مثل الخوف من الأماكن المرتفعة ، أو الأماكن العامة أو الحيوانات والزواحف إلى حد لا يتناسب مع خطورة تلك الأشياء بحيث يتحول من إنسان طبيعي إلى شخص مريض لا يمكنه

كيف تتجنب أوتتخلص من ضعف الشخصية؟

أولا: كثرة القراءة والمطالعة، خاصة لأولئك الأشخاص الذين تميزوا بقوة الشخصية والتأثير على الآخرين، وأولهم وأعلاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم صحابته، وهكذا فإن كثرة القراءة في سير هؤلاء سيثير في نفسك الحماس للتخلص مما أنت فيه.ولا تنس مع ذلك القراءة في الكتب الحديث المهتمة ببناء شخصية الإنسان، فهي تساعد الشباب على كيفية التعامل مع الآخرين وكيفية اتخاذ القرار وعوامل إقناع الناس وغير ذلك، فإن هذه القراءة المتنوعة ومحاولة التطبيق ستؤدي إلى نتائج إيجابية ناجحة.
ثانيا : تعرف على نقاط الضعف لديك وحاول معالجتها والتخلص منها تدريجيا، فمثلا إذا كنت تعاني من عدم القدرة على الدفاع عن الرأي فحاول تدريب نفسك على الدفاع عن الرأي، وذلك يتأتى لك بالتمعن في الموضوع الذي تريد طرحه

من مظاهر ضعف الشخصية

هذه بعض مظاهر ضعف الشخصية والتي هي في الحقيقة نتاج كلي لعوامل ذاتية وأسرية وبيئية متداخلة ومتراكمة على مر السنين، فهي ليست وليدة يوم وليلة وإنما هي حصاد سنوات مضت كان لها أثر في تكوين شخصية معينة لكل منا.
1- عدم القدرة على اتخاذ أي قرار حتى في الأمور الشخصية.
2- الخوف والخجل من الكلام أما الآخرين أو محادثتهم.
3- عدم التحكم في العواطف والمشاعر. بل ينجرف وراءها

ابدأ من الصفر وجدد حياتك

من المؤكد أن كل واحد منا قد تعرض في حياته إلى الفشل. ومن المؤكد أنه تعرض للفشل عدة مرّات وربما تكون متثالية أيضا، ومن المؤكد أيضا أنه يتسائل لماذا يحدث هذا معه. كل حسب طبيعته وشخصيته. فهناك من يقرر عدم الإكثرات ومواصلة السعي وراء أهدافه، وهناك من يختار الإستسلام للفشل ويدخل في دوامة لا متناهية من الإحباط والضعف والقهر مما يؤدي به إلى اضطرابات نفسية وصحية تتجلى في سلوكات وردود فعل يتسم بها المصاب وهذا ما يسمى بضعف الشخصية. وعلى فكرة فهو ليس عيب أو عار أو مرض مزمن، بل هو مجرد مرض خفيف أو حالة عابرة، يمكن علاجها  إذا عزم الشخص على ذلك، وسلك الطريق